أخبار الموقع

نبذة عن الأستاذ الزجال محمد مهداوي و التعريف بإبداعاته

 

 ...... الشاعر والزجال محمد مهداوي ......

 - بيوغرافيا مختصرة -





محمد مهداوي، شاعر وزجال وناقد وقاص، أب (لأربعة أبناء)، من مواليد سنة 1962 بمدينة أبركان، نشأ وترعرع فيها وما زال يقطن بها إلى الآن، تابع تعليمه الابتدائي بمدرسة الإمام علي، والإعدادي بإعدادية القدس. والثانوي بثانوية أبي الخير، بعد حصوله على شهادة البكالوريا سنة 1985 التحق بكلية الآداب والعلوم الانسانية جامعة محمد الأول - وجدة، التي حصل فيها على الإجازة في اللغة العربية وآدابها سنة 1990 حصل على باكالوريا ثانية في الاداب العصرية في نفس السنة، ثم التحق بالمركز التربوي لتكوين أساتذة السلك الابتدائي تخصص لغة مزدوجة، بعد تخرجه منه سنة 1991 عين أستاذا للغة العربية نواحي الناظور 1991، ومنذ ذلك الحين وهو يزاول وظيفة التعليم، فتم تعيينه بمجموعة مدارس تاوريرت نيابة الناظور، ثم الشويحية، إلى أن استقر به المقام بمجموعة مدارس التوميات التابعة لجماعة زگزل، وهي قريبة من قرية مداغ بحوالي 3 كلم


في سنة 2003 التحق بإيطاليا في إطار بعثة علمية لتدريس اللغة العربية والثقافة المغربية لأبناء الجالية المغربية القاطنة بمدينة كاطانزارو CATANZARO) التابعة للقنصلية الغربية العامة المتواجدة بروما، وفي سنة 2007 عاد إلى أرض الوطن ليلتحق بمجوعة مدارس التوميات التي ما زال لحد الساعة يمارس عمله بها


 :مهامه الجمعوية *


مسيرة محمد مهداوي حافلة بالاهتمامات والأعمال الجمعوية على المستوى المحلي بالخصوص، فلقد تقلد مهام كثيرة في عدة جمعيات ثقافية وتربوية ورياضية متواجدة بمدينة أبركان، منه:


- رئيس جمعية المستقبل للرياضة والثقافة والفن

- نائب رئيس جمعية المستقبل للرياضة

- رئيس الجمعية السكنية لحي المسيرة


- نائب رئيس جمعية تنمية التعاون المدرسي بمديرية بركان


- عضوا في جمعية آباء وأمهات وأولياء تلاميذ ثانوية الليمون التأهيلية


- عضوا في إدارة منتدى نور أبو شامة حنيف


- مؤسس، ثم مسير، فعضو في منتدى النور للثقافة والإبداع


- رئيس مجلة الزجل المغربي الأصيل


- مشرف عام عن نادي شعراء العرب والزجل المغربي


:إبداعاته الفنية والأدبية 


كانت بداية أعمال الأستاذ محمد مهداوي الفنية والأدبية في فن الزجل الذي تألق فيه بإصدار أول ديوان له سنة 2017 تحت عنوان " لباردي والفردي "، الذي أقيمت له دراسات نقدية متنوعة، وأتبعه بنشر ديوان ثان سنة 2019 تحت عنوان " خليوني نحلم "، كما شارك في نفس السنة في إصدار ديوان مشترك مع نخبة من الشعراء المغاربة عنوانه " دواية وقلم 


وله إبداعات زجلية أخرى نشر منها نماذج كثيرة على صفحته الرسمية من موقع التواصل الاجتماعي (الفيسبوك)، وتناقلتها عدة مواقع إلكترونية، ونظم قصائد شعرية عديدة في مواضيع مختلفة بالفصيح تنتظر النشر في ديوان مستقل سبق وأن اختار له عنوان " صدى الفرسان "، كما شارك بقصائد أخرى في ديوان مشترك يحمل عنوان " أقلام مشعة " طبع سنة 2019.


إلى جانب الشعر والزجل، نجده يقتحم فن القصة الذي برز فيه وتألق بإصدار مجموعة قصصية تحمل عنوان " حين يبكي القمر"، وهي عبارة عن قصص مستقلة لكنها تصب في نفس الاتجاه، إذ أنها كلها تحكي أحداثا ووقائع جد مؤلمة وقعت بالفعل في إحدى حقول العار التي كان يسيرها ويشرف عليها معمرون فرنسيون بمساعدة بعض الأذناب المحلية، وكان أغلب أبطالها شبانا وأطفالا من الطبقة الاجتماعية المعوزة بمدينة أبركان وضواحيها


وله مجموعة قصصية للأطفال طبعت سنة 2019 تحمل عنوان (المبدع الصغير)، وستصدر له قريبا مجموعة قصصية أخرى بعنوان (فراشات تأبى الظلام)


أعماله الأدبية والنقدية 


وهو إلى جانب إبداعاته الفنية يملك ملكة نقدية يحسن استخدامها عندما يغوص في النص الشعري ويبحث في أعماقه عن مواطن الحسن والجمال ويستظهر خصائصه التعبيرية والشعورية، ولقد أبان عن ذوقه الفني في هذا الميدان أثناء دراسته لمجموعة من الدواوين الزجلية، وتقديم قراءات أدبية ونقدية لها، وقدم لمجموعة كبيرة من الشعراء والزجالين في مختلف ربوع الوطن 


من أهم دواوين الفصيح المشتركة التي ترك بصمته النقدية على صفحاتها، نذكر 


ديوان " همس القوافي "، ديوان " صفوة الكلام "، ديوان " نسائم اﻷصيل "، ديوان " طيور مغردة "، ديوان " أقلام مشعة "، ديوان " سنابل الابداع "، وديوان " صدى الوجدان "


ومن دواوين الزجل التي كانت له فيها مداخلات نقدية نذكر أيضا 


ديوان " حروف ولهانة "، ديوان " صهيل لقصايد "، ديوان " غزيل لكلام "، ديوان " دواية وقلم"، ديوان " بلابل الحروف "، وديوان " مجاديب الحرف "


وفيما يتعلق بالدواوين التي تشرف بالتقديم لها وهي موزعة بين فصيح وزجل، نذكر 


- ديوان " حروف زاهية " للزجال الغنائي سعيد بوطرين، من مدينة خنيفرة المغربية


- ديوان " الوجع " في الفصيح، للشاعرة خديجة بوعلي، من مدينة خنيفرة كذلك


- ديوان " رجاي ف الله " في الزجل للأستاذة السعدية الميرون من الدار البيضاء


- ديوان " حروف لمعاني " في الزجل للأستاذ حسن رواح من مدينة اليوسفية.


- ديوان " عكاز ومنغاز" للزجال العربي الناصري من باريس الفرنسية


- ديوان " ومضات " في الفصيح للأستاذ مصطفى نجي وردي من مدينة الناظور


- ديوان " جنان لحروف " في الزجل للأستاذ مصطفى عبسي من مدينة الجديدة


- ديوان " أحلام بالأبيض والأسود " في الفصيح للشاعر علال الجعدوني من مدينة فاس


وله منشورات أخري محلية " يزناسنية " تنتظر الطبع الورقي وهي منشورة على موقع بني يزناسن يمكن الولوج إليها على هذا الرابط 






: لقاءاته في المنابر الأدبية 


شارك الأستاذ محمد مهدي في عدة لقاءات شعرية في مختلف مدن المملكة، وتلقى عدة دعوات أدبية على الفيسبوك وجهتها له مجموعات أدبية وثقافية، قام خلالها في حوار مباشر بالرد على أسئلة المضيقين حول العديد من القضايا والمواضيع الأدبية والإنسانية والاجتماعية، التي لقيت تجاوبا باهرا عند متتبعيه، بفضل آرائه الموضوعية والمقنعة في الأدب والفن ومواقفه الصريحة من بعض قضايا الساعة الحساسة


حازت قصائده على عدة أوسمة بدرجة ممتاز قدمتها له عدة مجموعات علمية وثقافية ومجلات إليكترونية تهتم بفني الشعر والزجل وبفنون أخرى


منشورات ومقالات ورقية 


نشر الأستاذ محمد مهداوي مجموعة من المقالات في مواضيع مختلفة في جريدة الشرق، وملوية، والبحيرة، والعالم الرياضي وفي مجلة العالم. وفي بداية التسعينيات نشرت له مقالات أخرى في جرائد محلية وجهوية مثل جريدة ملوية - بركان، وجريدة الحدث الشرقي - وجدة، وجريدة البحيرة - الناظور، وكذلك في بعض الجرائد الوطنية كالعلم والاتحاد الاشتراكي، وفي مجلة العالم الدولية... وكانت منشوراته في هذه الآونة جد متنوعة منها ما كان يتعلق بالرياضة، ومنها ما كان ذا طابع اجتماعي، أو أدبي أو سياسي، قبل أن يستقر اهتمامه على الجانب الأدبي الذي ما زال يتحفنا فيه بقصائد متميزة


متى أجد نفسي في الكتابة؟
الكتابة قدر...الكتابة حلم...الكتابة تفريغ وتنفيس...لا وقت لها ...لا زمان...لا مكان...حين أكتب أنسى نفسي...ومن أنا وإلى أي فئة أنتمي...هي حالات صوفية تنتابني ولا حول ولاقوة لي بها


السمة المميزة حين أكتب عنها؟
المرأة التي أكتب عنها ليست شرقية ولا غربية وإنما هي إنسانة...بل هي التي تبعث في الروح مثلما تشع أشعة الشمس من خدرها
هي امرأة لم تولد بعد...ولم تمت بعد...هي روح...كيان...قوة تكتونية تقتلعني من جذوري


يقال أن بعض الشعراء يكتبون قصائدهم و أن البعض الآخر تكتبه القصيدة فمن أي الشعراء أنت و كيف تولد القصيدة لديك
............................................
حقيقة لا أعي جيدا الوقت الذي أكتب فيه القصيدة...ولا متى أكتبها...هي تأسرني وتنقلني إلى عوالم الروح والوجدان...أحيانا تأتيني القصائد عبارة عن حلم أو خيال...وغالبا ماةتوقفني في أوقات حرجة فتنقلني الى عوالم فلسفية وصوفية


هل القصيدة قلعة الشاعر الدائمة يحتمي فيها وبها من عواصف الحزن والاغتراب والشجن، أم نافذة يطل منها على أشيائه السرية والحميمة؟
.............................................
القصيدة هي محرابي الابدي...التجئ اليها وقت الهجيرة...اعبر خلالها عن احساساتي ومشاعري...لكن لا يعني اني منفصل عن عوالمي الخارجية...فسوريا في القلب...وفلسطين في الوجدان...لا لاللظلم...لا للحكرة لا للخيانة...ابكي لبكاء الثكلى...وأموت لموت البراءة.......


من المحو نكتشف مجهول الكتابة، وعمق المخاطرة مع ضيافة القصيدة، من الذي يكون ضيفًا على الآخر القصيدة أم الشاعر؟ أم كلاهما في ضيافة متعة تفتك بتكهنات عرّافة


.........................................
لم أحس يوما ما أني غريب عن الكلمة الصادقة...عن القصيدة العصماء...أنا والقصيدة متحدان...حلول وتوحد صوفي أبدي
كلما أحاول الابتعاد عن الابداع...أحس أني منعزل عن العالم...فالشاعر الحق قصيدة مفتوحة على مصراعيها...قصيدةةلا تنتهي بموت صاحبها


تحية كبيرة لمناضلنا الفذ ،السيد مهداوي ،ومسيرة موفقة،ولقاء مميز مع المجلة الرائدة
غني عن التعريف،وقليل ما يقال في حقه،من تمجيد وتقدير وإكبار،وهو الذي أشر على مجموعة من الإصدارات والدواوين،منها ما قدم لها تقديما،ومنها ما وسمها بكتابة نقدية،ومنها ما بوب تفاصيلها وأبوابها.
حقا لن نوفيه حقه،ولن نبلغ ما يعجز التعبير عن وصفه،
كل ما يمكن قوله بهذا الصدد،أديب وشاعر وزجال طوع أشطره ومقاطعه،فلان له وأنثى من الخجل والاستكانة
مصطفى نجي
ما هو الباب الذي تفتحه القصيدة لك سريعًا عند لقائك بها في مُنحدر اللغة؛ باب الطفولة، باب الحنين، باب الحب، باب النسيان، باب المرأة، باب المكان، باب الأم، باب الدهشة، باب الذكرى، باب الوجع، باب الأمل... وللشاعر في أبوابه أسرار وألغاز


...........................................
فعلا القصيدة ألغاز ومنافذ و أبواب...على الشاعر اختيار الابواب المناسبة والأقفال الملائمة...بدونه يعجز عن ملاحقة الكلمة الجميلة...
حقا...أحيانا أقتفي وراء الكلمة المعبرة فتصدني صدودا...الكلمة الحميلة كالخليلة لا بد من مداعبتها و اصطباغها بأريج الدلال والعنفوان والغنج...
هي ابواب لا يفقه فيها من ليس له قلب

يرى بعض النقاد أن الشـاعر إذا أضاف إلى شـاعريته وأدبه روحَ الفلسفة وحكمتها يكون أقربَ إلى تصوير خلجاتِ النفس البشرية والتعـــبير عن أحاسيسها بدقة. وبما أنكم شاعر وفي نفس الوقت لكم بحوث فلسفية وقصائد تتشح بروح الفلسفة فكيفَ تَتَصَوَّرُونَ إضافاتِ الفلسفةِ على الشعْرِ ومـظاهرَ تأثيرها فيه وفي نفس المتلقي
درجة الوعي عند الشاعر بخطورة الانتساب بصدق للقصيدة، يجعله يتهيب للسفر في مجهولها. كيف يستطيع الشاعر أن يتّق شراسة المصافحة الأولى مع النص لحظة الكتابة؟

،الشاعر و الفلسفة عملتان لصفحة واحدة...
حقيقة ..نظمت الكثير من القصائد وعيني على الفلسفة...مثاليتها ...طقوسها...تجريداتها...عمقها الفكري...عالمها الأفلاطوني....
الشعر رضع من الفلسفة منذ القديم...وهو لا زال ابنا شرعيا له...فهو يكسبك العمق الفكري والقوة على البرهنة والتعمق في خبايا الوجدان...
لو لم أكن شاعرا لكنت حكيما أوفيلسوفا


استاذ محمد مهداوي
هل كانت للمجلات والمنتديات الأدبية في مواقع التواصل الاجتماعي تأثير في مسيرتك الأدبية وهل لها دورا إيجابي أم سلبي
.............................................
وسائل التواصل الإجتماعي مهمة جدا...لولا هذه التكنولوجيا لما تم تواصلنا بهذا الشكل...
الشاعر محمد مهداوي...بصم على اسمه ونقش بمداد من ذهب من خلالكم...لولا المجلات الالكترونية والورقية لما عرفني احد...
حقيقة قد تكون المجلات مأوى لكل من هب ودب...لكن الجيد يبقى ساطعا ومنيرا كالقمر...لا يأفل أبدا...
الحقيقة أني كرمت من طرف المجلات الالكترونية عشرات المرات...وهي التي منحتني دعما معنويا كبيرا للاستمرار




اكيد أن الحرف رسالة والشاعر لسان قومه ورسول تبليغ والتبليغ أمانة في عاتقه فمن الطبيعي أن يعبر وبكل صدق ومايملكه من إحساس عميق عن كل القضايا التي تهم وطنه أو تمس كل الوطن العربي والإسلامي من خلال الأحداث الحالية ومايجري على أرض الواقع أكيد انكم تتاثرون فتفيض قريحتكم وتنثرون على صدر صفحاتكم وينزف قلمكم وتنساب دموع حروفه تراجيديا فالشاعر اكيد جزء لا يتجزأ عن هويته العربية والاسلامية هل ترى أن الشاعر من واجبه أن يجند قلمه ويساهم بحرفه في الدفاع عن بعض القضايا ؟




الدفاع عن القضايا المختلفة؟
من الضروري أن يحمل قلم المبدع رسالة معينة...يدافع خلالها على وطنه...عروبته...لغته...أفكاره ...مواقفه...
الشاعر ابن بيئته...ببكي لبكاء قبيلته ويفرح لفرحها......من لم يهتم بأمور المسلمين فليس منهم....
لذا سخرت قلمي لاتعبير عن كثير من مآسي العرب...وحاولت استنهاض الهمم لأنني أحس أن لاكلمة دور مهم في سحذ الهمم والرفع من معنويات العرب...
كم من كلمة بسيطة تحولت الى رصاصة قاتلة....




البعد و الشوق و الحرمان هي مفردات الشاعر ….فما هي مفردات شعرك ؟


-لكل شاعر بعد يميزه عن الآخرين فما هي أبعاد قصائد الشاعر
..............................................
من بين العتابات التي تلقيتها في فترة ما ...كون جل قصائدي حزينة ...تحمل من الهموم قسطا كبيرا...
مما جعلني أتحول نحو الايجاب ...لأبث في قصائدي روح التغيير والمقاومة والعلاج النفسي...لأنني أحسيت أن عالمنا العربي فيه من الهموم ما يكفي...فهو يحتاج لمن يرفع هممه ويقوي عزيمته...فتحولت قصائدي الى شظايا من الغضب...
غضبة الشاعر قد تتحول الى رياح لواقح....




إن طلبوا منك أن تكتب آخر قصيدة..لمن تكتبها وبأي عنوان؟
...........................................
لا أستطيع كتابة آخر قصيدة وإلا سأعلن موتي بنفسي...وهذا محال...تبقى القصيدة التي أكتبها مفتوحة على جميع الاتجاهات والمواقف...وتحتمل أكثر من عنوان...حتى تبقى حية للأبد...أحبذ ألا أغوص في النهر مرتين...حتى لا أحس بملل الكتابة...
الكتابة احساس مستمر والقصيدة دوما عنوان مؤحل....


هل عانيتَ ألم الغربة؟؟.إن كان نعم...ممكن تكتب شيئا عنها؟؟؟
غربتي..
كانت رفيقي
في وحدتي
أحدث الأوراق المبعثرة
في أرجاء حجرتي
فلا..نداء أسمع
غير صدى غربتي


نعم عانيت الغربة...حين كنت في ايطاليا ادرس اللغة الغربية والثقافة المغربية لابناء المهاجرين...كانت غربة قاسية...أحييت حينذاك أني بمثابة النخلة...لا يستقيم لها مكان الا على رمال الصحراء...
كما أ الغربة قد تكون نفسية ولو كنت في مضجعك....


هل تجد أن المرأة قد كان لها مكانة واضحة في الأدب العربي واخص بالذكر الشعر....من من الشاعرات العربيات التي تميل لقراءة كتاباتها وتجدها قربية إليك
أهلآ وسهلآ شاعرنا واستاذنا العظيم انرت بحضورك
وكلنا فخر للتعرف عليك أكثر ضمن هذه الحلقه متى شعرت بعشقك للشعر هل لها قصه بحياتك

عشقي للشعر كان مبكرا حين كنت أدرس وأنا ابن الخامسة عشر...كنت التهم الدواوين والقصص التهاما...وكنت اكتب خربشات ...ما ألبث أن ألقيها في سلة المهملات...وبقي معي غشق الملمة لا يفارقني حتى استمالني واحتضنني في زمان لم أكن أفدر على المقاومة..فاستسلمت عن طواعية وغرقت في بحر الشعر
 ملاحظة هذا الحوار كان مع مجلة نبض القلم للشعر 
والأدب


**********************************************************************************




مقتطف من ألبوم صور الأستاذ الزجال  محمد مهداوي

  
   
   
  
   
   
  
   
 





*******************************************************


: وهناك أيضا قناة في اليوتيوب تتضمن فيديوهات لقصائد الشاعر محمد مهداوي 




********************************************************************************





: للدخول إلى القناة في الفيديو الرجو الضغط على الصورة التالية 






ولا تنسوا الإشتراك


شكرا لكم 



ليست هناك تعليقات